Minggu, 07 Maret 2010

MC_BAHASA ARAB


اَلسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنْ الرَّحِيْمِ. حَمْدًا شَاكِرِيْنَ حَمْدًا نَائِمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِي مَزِيْدَةٌ يَارَبَّنَالَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلاَلِكَ وَعَظِيْمِ شُلْطَانِكَ. أَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلَهَ إِلاَّ الله وَأَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدً عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ خَاتَمِ اْلأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَر وَ عَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ. أَمَّا بَعْدُ.


  • قَالَ اللهُ تَعَالَى فِي كِتَابِهِ الْكَرِيْمِ.
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ، بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. يَرْفَعِ اللهُ الَّذِيْنَ اَمَنُوْا مِنْكُمْ وَالَّذِيْنَ اُوْتُوْ الْعِلْمَ دَرَجَات. اَلأَيَة.


  • وَقَالَ قَائِلٌ قَوْلاً فِي قَوْلِهِ يُقُوْلُ.
مَنْ اَرَادَ الدُّنْيَا فَعَلَيْهِ بِالْعِلْمِ، وَمَنْ اَرَادَ اْلأَخِرَةَ فَعَلَيْهِ بِالْعِلْمِ، وَمَنْ اَرَادَهُمَا فَعَلَيْهِ بِالْعِلْمِ.


  • حَضْرَةُ الْمُخْتَرَمِيْنَ اَيُّهَا الْمَشَايٍّخْ، حَضْرَةُ اْلأَفاَضِلْ اَيُّهَا الأَسَاتِدَ، أَحُصُّ حُصُوْصًا تَامًّا مُدِيْرُ اْلمَعْهَدِ "دَاْرُ الْعُلُوْم" الَشَّيْخ اَلْحَاجْ (..............) اَلَّذِيْ قَدْ رَبَّنَا بِتَرْبِيَّةٍ حَسَنَةٍ. فَيَا أَيُّهَا الْجَلْسَة اَلأَحِبّاَءْ. فَيَا أَيُّهَا الطُّلَبَةْ وَ اْلإِخْوَانْ وَ اْلأَصْدِقَاءِ النَبِلَةْ.


  • فِي هَذِهْ اْلمُنَاسَبَةِ الْكَرِيْمَةِ. أَوَّلاً، هَيَّا نَشْكُرُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ اَلَّذِي قَدْ اَنْعَمَنَ بِنِعْمَةِ اْلاِيْمَانِ وَالإِسْلاَمِ حَتيَّ نَسْتَطِيْعُ اَنْ نَجْتَمَعَ فِي هَذِهِ الْقَاعَةِ الْمُبَارَكَةِ وَكَذَالِكَ نَسْتَطِيْعُ اَنْ نَطْبَعَ فِي الْبَرْنَامِجِ الْمُسَابَقَةِ الْعِلْمِيَّةِ اَلَّذِي عُقِدَ بِهَا اَلْمَدْرَسَةُ أَيْ اَلْمَعْهَدْ اْلإِسْلاَمِيَّ وَ السَّلَفِيَّ.


  • ثَانِيًا، صَلاَةً وَ سَلاَمًا دَائِمَيْنِ وَمُتَلاَزِمَيْنِ عَلَى حَبِيْبِيْنَا وَشَفِعِيْنَا مُحَمَّدْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ. بِقَوْلِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد قَدْ ضَاقَتْ خِلَّتِي أَدْرِكْنِي ياَرَسُوْلَ الله. اَلَّذِي قَدْ هَدَانَا اِلَي مِنَ الظُّلُمَاتِ اِلىَ النُّوْرِ حَتيَّ نَسْتَطِيْع اَنْ نُفَرِّقَ بَيْنَ الْحَلاَلِ وَ الْحَرَمِ اَوِ الْحَقِّ وَالْبَاطِلِ.


  • ثَالِثًا، أَقُوْلُ شُكْرًا جَزِيْلاً وَ شَتىًّ عَلَى رَائِيْسِ الْجَلْسَةِ الَّذِي قَدْ أَعْطَانِي فُرْصَةً ثَمِيْنَةً لأُِلْقِيَ كُلَيْمَةً مِنَ صَاحِبِ الْبَرْنَامِجِ بِهَذِهِ الْمُشَابَقَةِ السَّعِيْدَةِ.


  • اَيُّهَا اْلإِحْوَة فِي الله.
فيِ هَذِهِ الْمُنَاسَبَةِ الْكَرِيْمَةِ قُمْتُ هُنَا كَالصَّاحِبِ الْبَرْنَامِجْ .سَأَقْرَأُ رَوَاتِبَ الْبَرْنَامِجْ فِي هَذَا الصَّبَاحْ.


  • اَلاَوَّلْ. اَلإِفْتِتَاحُ

  • وَالثَّانِي. قِرَأَةُ مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْأَنِ الْعَظِيْمِ

  • وَالثَّالِثْ. قِرَأَةُ الصَّلَوَاتِ النَّبَوِيَّةِ

  • وَالرَّابِع. إِلْقَاءُ الْكُلَيْمَةِ مِنَ الْخِطَابَاتِ

  • وَاْلخَامِس. البَرْنَامِجُ التَّسْلِيَّةُ

  • وَالسَّادِس. اَلإِخْتِتَامُ بِالدُّعَاءُ


  • وَأَمَّا الْبَرْنَامِجُ اْلاَوَّلْ، اَلإِفْتِتاَحُ بِقِرَاَءةِ اُمِّ الْكِتَابِ. اَلَّذِي سَيُلْقِي بِهَا أَخِيْنَا النَّبِيْل \ اَلَّتِي سَتُلْقِي بِهَا أُخْتِيْنَا النَّبِيْلَة (..............) فَعَلَيْهِ \ فَعَلَيْهَا اَلْمَكَانُ وَالْوَقْتُ مُتَفَضِّلاً عَلَيْهِ \ عَلَيْهَا.

  • شُكْرًا عَلَى قِرَاءَتِهِ \ قِرَاءَتِهَا عَسَى أَنْ يَكُوْنَ هَذَا الْبَرْنَامِجُ يَجْرِي بِرِضَاءِ الله. آمين.


  • وَأَمَّا الْبَرْنَامِجُ الثَّانِي، قِرَأَةُ مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْأَنِ الْعَظِيْمِ. اَلَّذِي سَيَقْرَاءُ بِهَا أَخِيْنَا النَّبِيْل \ اَلَّتِي سَتَقْرَاءُ بِهَا أُخْتِيْنَا النَّبِيْلَة (..............) فَعَلَيْهِ \ فَعَلَيْهَا اَلْمَكَانُ وَالْوَقْتُ مُتَفَضِّلاً عَلَيْهِ \ عَلَيْهَا.

  • شُكْرًا عَلَى قِرَاءَتِهِ \ قِرَاءَتِهَا عَسَى الله اَنْ يَجْعَلَنَا مِنَ الْمُتَّقِيْنَ وَالْفَائِزِيْنَ اَمِيْن.


  • وَأَمَّا الْبَرْنَامِجُ الثَّالِثْ، وَهُوَ قِرَأَةُ الصَّلَوَاتِ النَّبَوِيَّةِ. اَلَّذِي سَيَقْرَاءُ بِهَا أَخِيْنَا النَّبِيْل \ اَلَّتِي سَتَقْرَاءُ بِهَا أُخْتِيْنَا النَّبِيْلَة (..............) فَعَلَيْهِ \ فَعَلَيْهَا اَلْمَكَانُ وَالْوَقْتُ مُتَفَضِّلاً عَلَيْهِ \ عَلَيْهَا.

  • شُكْرًا عَلَى قِرَاءَتِهِ \ قِرَاءَتِهَا عَسَى بِتِلْكَ الْقِرَاءَةِ يُزِيْدُ مَحَبَّتَنَا إِلَى رَسُوْلِ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ.


  • وَأَمَّا الْبَرْنَامِجُ الرَّابِع، إِلْقَاءُ الْكُلَيْمَةِ مِنَ الْخِطَابَاتِ.

  1. اَلْخَطِيْبُ اْلاَوَّلْ سَيُلْقِي بِرَائِسِ الْجَلْسَةِ أَخِيْنَا النَّبِيْل \ أُخْتِيْنَا النَّبِيْلَة (..............) فَعَلَيْهِ \ فَعَلَيْهَا اَلْمَكَانُ وَالْوَقْتُ مُتَفَضِّلاً عَلَيْهِ \ عَلَيْهَا.

  • شُكْرًاجزيلا عَلَى خِطَابَتِهِ \ خِطَابَتِهَا.

  1. وَ الْخَطِيْبُ الثَّانِي سَيُلْقِي الاُسْتَاذ \ الاُسْتَاذُة (..............) فَعَلَيْهِ \ فَعَلَيْهَا اَلْمَكَانُ وَالْوَقْتُ مُتَفَضِّلاً عَلَيْهِ \ عَلَيْهَا.

  • شُكْرًاجزيلا عَلَى خِطَابَتِهِ \ خِطَابَتِهَا.


  • وَأَمَّا الْبَرْنَامِجُ اْلأَخِرْ وَهُوَ البَرْنَامِجُ التَّسْلِيَّةُ اَلَّذِيْنَ سَيُلْقِي بِهَا جَمْعِيَّة مِنْ الْفَصْلِ الأَوَّلِ الْعَالِي، فَعَلَيْهِمْ اَنْ يَتَقَدَّمُوْا مَشْكُوْرًا.


  • أَيُّهَا اْلإِخْوَانِ فِي الله .
أَنَا نُوْرِ الْهِدَايَة اَلْحَسَنَةْ كَصَاحِبِ الْبَرْنَامِجِ إِذَا وَجَدْتُمْ مِنَ الْخَطَايَاتِ مِنِّي أَسْتَاءْفُ بِخَيْرِ الْعَفْوِ. وَبِالله التَّوْفِقْ وَالْهِدَايَة ثم اَلسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ.